في يوم الاثنين الموافق الثاني والعشرين من يوليو، انحصر التداول على اليورو مقابل الدولار الأمريكي في نطاق ضيق بين مستوى 1.1225 ومستوى 1.1206 خلال جميع الجلسات الآسيوية والأوروبية والأمريكية ليغلق حول مستوى 1.1208. ويرجع هذا النطاق الضيق إلى عدم وجود أخبار أو بيانات اقتصاد كلي مهمة. وخلال الخطاب الذي ألقاه نائب محافظ البنك المركزي الأسترالي اليوم أثناء الجلسة الآسيوية، شهدنا حدوث اختراق للمنطقة الهامة المنحصرة بين مستوى 1.1194 ومستوى 1.1189، مما يعطينا سببًا مقنعًا للاعتقاد بأن السوق من المنتظر أن تهبط.